استبعد مسؤولون إسرائيليون مشاركون في المحادثات استئناف مفاوضات الاسرى في المستقبل القريب، على ما نقلت وكالة البث الإسرائيلية،
وقال نتنياهو: "سنعيد الجميع. نعمل الآن أيضاً على المزيد من الإمكانيات والمزيد من عمليات الإعادة".
"موقفنا في حزب "عوتسما يهوديت" هو أننا نريد لمختطفينا (الأسرى الإسرائيليين في غزة) العودة إلى وطنهم في أسرع وقت ممكن".
- أظهر إحصاء للحكومة الاسرائيلية ، اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل تعتقد أن أكثر من ثلث الأسرى المتبقين في قطاع غزة لقوا حتفهم، وذلك في وقت تسعى فيه الولايات المتحدة إلى تع
مع ذلك، ثمة مخاوف مصرية من عدم التزام الحكومة الإسرائيلية بوقف إطلاق النار، بعد تسلّم جزء من الأسرى». ووفقاً للمعلومات، فإن مصر وقطر طلبتا من ال
وخلال مشاركتهم بالمظاهرة، طالب ذوو الأسرى بغزة، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بتبني الصفقة التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي جو بايدن، الجمعة.
في المرحلة الثانية، سيتم تبادل الأسرى، حيث ستفرج إسرائيل عن جميع الأسرى الفلسطينيين الأحياء، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية.
وأضافت العائلات "المختطفون والدولة بأكملها رهائن لدى من يفضل مصالحه السياسية على واجبه الوطني".
أردفت بأن "مزاعم إسرائيل بحدوث انتهاكات تم تفنيدها بينما تأكّدت انتهاكاتها بحق الأسرى الفلسطينيين"؛ فيما رحّبت في الوقت نفسه بـ"مقترح الجزائر
زملاء الأسر في السجون الإسرائيلية ورفاق الدرب بعد الحرية في الإبعاد يرتقون شهداء هذه الليلة في هجوم غادر يؤكد سجية الصهاينة النكدة
وأشار تسفي سوكوت إلى أن الحديث يدور عن نحو 3 مليارات شيقل ستدخل خزينة إسرائيل فورا، ونحو 60 مليون شيقل كل شهر "إذا أصرت السلطة الفلسطينية على مواصلة دفع رواتب" لعائلات الأسرى والشهداء.
وتصر حركة "حماس" على وقف كامل للحرب على غزة، لقبول أي صفقة جديدة لتبادل الأسرى مع إسرائيل.
وفيما تُركز إسرائيل على إطلاق سراح المحتجزين المتبقين، فإن حركة "حماس" تصر على وقف دائم للحرب، وهو مطلب يرفضه نتنياهو.
في غضون ذلك قال مسؤولون في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إن هناك تقدما بشأن استئناف مفاوضات صفقة تبادل الأسرى.
رغم الفجوات الكبيرة في مفاوضات إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين وصفقة تبادل الأسرى مع حماس، فإن إسرائيل مستعدة لمناقشة الهدوء في قطاع غزة.
وأضاف الموقع الأمريكي، أن المقترح يتضمن الاستعداد لمناقشة طلب حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الهدوء الدائم في قطاع غزة في المرحلة الثانية من الصفقة.
يذكر أن الجنرال ألون هو ممثل الجيش في فريق المفاوضات الإسرائيلي بشأن الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى فصائل المقاومة في قطاع غزة، ومسؤول عن "الج
وعلم أنّ هذه الحالة السابعة منذ الـ7 من اكتوبر التي تقوم فيها مصلحة السجون بمنع محامين من لقاء الأسرى بذرائع أمنية.
أن العملية نفذت بدون أن يكون هناك أي تواجد لأي من المسلحين في مكان الجثث أو يحرسونها، ولم تقع اشتباكات في المكان الذي نفذت فيه.
ما تزال المساعي الدولية الهادفة إلى الوصول إلى اتفاق حول تبادل الأسرى ووقف حرب غزة، جارية من جميع الأطراف
